فضيحة فضائح ام فضائح الشاذ جنسيا البابا شنوده الذي اصدر تعميما على الكنيسه المصريه القبطيه وامر جميع القساوسه والرهبان واباء الكنائس بعدم مناظرة او حوار احد من المسلمين وبذلك تصل الكنيسه القبطيه الى منعطف خطير جدا وهو عدم مصداقيتها او عدم اهليتها لقيادة نصارى اقباط العرب المسيحيين في مصر الاسلام00حقيقة شئ نتوقعه من رجل عاش الخيانه لوطنه ودينه دقيقة بدقيقه وتلذذ بزرع الحقد والكره والغل في قلوب ابناء جلدته اقباط النصارى المسيحيين في المشرق العربي00وهذه الحادثه تعطي اشاره قويه جدا على سقوط التصير بالحجة او الحوار ولم يبق لدى هذا الذمي الخائن البابا شنودة الا اللجوء لاساليب ملتويه منها مطاردة من يسلم من ابناء وبنات جلدته والزج بهم في معتقلات الاديره وسجون الكنائس ووفاء قسطنطين اكبر شاهد على مانقول 00ولا ينبغي السكوت اطلاقا على مايحدث في الكنيسه القبطيه لو هناك شعب قبطي حر بل ويجب محاسبة هذا الاخرق الاحمق نظير جيد ومحاكمته والقبض عليه لانه لايريد الحوار ولايريد اعطاء 0